تعتصرني بقايا طيف لا أعلم كيف أقوى مجابهته !
كيف أهدي " رجفة شعوري " طمأنينة
بــ قرب بات يشد الرحال ليهجرني وحيدة على غصن الأماني دون أن أزهر ..
هل تتذكر تلك الوعود التي استشعرتها أنا
كيف أهدي " رجفة شعوري " طمأنينة
بــ قرب بات يشد الرحال ليهجرني وحيدة على غصن الأماني دون أن أزهر ..
هل تتذكر تلك الوعود التي استشعرتها أنا
و التي توغلتَ لأعماقي بها بيقين مني دون أن تعلم ؟
لن تتذكرها , لكونك لم تدرك اني كنت امارس هواية حلمي العاجز ..
لن تتذكرها , لكونك لم تدرك اني كنت امارس هواية حلمي العاجز ..
كنت اغني بصوت أبكم لا يسمعه سوى سراب
يركض خلفي دون أن يعلم بأني " خواء مثله "
يركض خلفي دون أن يعلم بأني " خواء مثله "
استعجبت كوننا نتشابه كثيراً .. أنا و أنت و الأماني ..
جميعنا بصعوبة يتواجد لكن ..هناك ثالث !
كان أقوى من البوح ... أشد رغبة من الفاقة ... هل تعلم من هو ؟
انه خيال بات يؤرق ليلي و يزعج هدئة
نسكي في محراب وصولك !!
.
. أصبحتُ أشبه كثيراً اليأس دون أن ُتدركَ كذلك .
.و دون أن تشعر بي أيضاً .
.
\
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق