\
في هذا الصباح الجميل , الذي يشبه وجنات طفل مبتسم لرائحة الليمون ,
تعود بي الأوقات لصبح قديم و وقت جميل ونتمنى لو أننا
نهديه ( منديل ) نقشنا عليه " اشتيااااااق " !
" يا مرسال المراسيل , ع الضيعة القريبة
خذلي بدربك ها لمنديل و اعطيه لحبيبي ! "
\
" الحب دا ايه انا ما اعرفشِ ... وبنهواه ليه ؟
ومدام على بعدك .ما اقدرشِ!
قولي نويت إيه ؟ "
عندما نرى (الأبيض و الأسود ) يشتعل في أعماقنا
حب أزلي لوقت عابر , فنبدأ بالبحث . .عن فقيدنا
الذي نشم عبقه حتى في الـ(ـكلمات المتقاطعة ) !
\
" جادو تيري نزر , خشبو تيرى بدن
تو نا كل .. يا ها كل .. تو هميري كرن "
مشاهدة فيلم هندي في الصباح تقليد قديم و أزلي في العائلة الكريمة ,
مذ وقت تخلينا عن هذه العادة الجميلة , لا أعلم ماهو السر
هل هو تغيرنا أم ماذا تحديداً ؟!
ليس فقط مشاهدة الفيلم الهندي , لكن بعض قصاصات مضت أيضاً
وبتُ أخشى أن نتخلى عن أخريات أيضاً !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق