:
ترحل عني و تعود , أعلق على أجنحتها آمــالي
و يشرق منها غروب " مرادي" !
و يشرق منها غروب " مرادي" !
أستشعر معها قوتي و أهوى أن أكون كذلك .
أخاطبها بهمساتي حتى لا يسترق عابراً أحلامي ,
أذكر ذات مرة , بحت بأحلامي بصوت مسموع ..
عبث بي و بها عابراً ,
عبث بي و بها عابراً ,
ظـل يتلصص عليّ كل نهار ,
و يلقح أزهار خياله ببتلاتي الجديدة ..
و يلقح أزهار خياله ببتلاتي الجديدة ..
لم أرغب حرمانه هواية ما أحبها ,
و لم أقوى على الإستمرار بالبوح بها ,
فأنا لا أحب من يحرج ( خجل أحلامي ) !
أخبرني كذلك : بأنه يريد صنع لعبة تشبه ما بحثت عنها ,
و أكد لي بأنه سيعين لعبتي أيضاً .
و أكد لي بأنه سيعين لعبتي أيضاً .
لم أحب أن تصبح للعبتي توأماً لا أجيد التقرب منه !
لم أعتد على الغرباء . .
فأحببت أن تظل همساتي أسيرة رغبتي فقط ,
حتى لا يتلصص آخراً على بعضي !
فأحببت أن تظل همساتي أسيرة رغبتي فقط ,
حتى لا يتلصص آخراً على بعضي !
\
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق