الجمعة، 22 أبريل 2011

. . فَـــ تش ع الدوا






," فــايق يا هوا , لما كنا سوا
و الدمع سهرني , و وصفوا لي دوا
أتاري الدوا حبك

و ف ت ش



ع الدوا "


فــي شرفتها تتمايل مع أنغام هي تترنم بها
كل صباح ,
و الطريق تحت ناظريها . . طويلة دون دار
ولا تسكنها الأبواب
و العابرون ينظرون من السماء . . فيسهدون
مع شرفة تئن بشجن
و لها ( يصفقون )
فتعتريها حالة من خجل
و بوجل تختبئ !
و يذهبون . . .
وهكذا دائماً . . هي و هم يكونون .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق