السبت، 19 فبراير 2011

يراودني شعوراً مختلفاً ,

\

لتخبرني الغيمات بأن ما حلمت به سيكون قريباً
وبأن ( قلبي ) سينبض بحلة جديدة , و ستزهر أوردتي
ولتخبرني كذلك؛ بأن الفرح يأتي عادةً !







كنت أنتظر بترفق و تأنٍ , مستشعرة بأن " غدا لناظره قريباً "
وجائت الحقيقة تشبه اعتقادي - على مايبدو ,
وليكون انتظاري مربحاً !
















هل ستعيش الهدايا في رحم السماء كثيراً ؟
وهل سأظل ارتقب مخاض البهجة كثيراً ؟
وهل ساتسائل كذلك ؟!






ليأتي إليّ كل ما وددته , فليس كثيراً
ولأكون مشابهة لأخرين ربحوا الأماني,
و لتغرد سمائي بلون ضياء مصابيح مينائي!






أشعر بأني سأكون كذلك ,
. . سأكون كذلك ,

. سأكون كذلك ,













ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق