الحياة مزحمة بكل شيء, الجميل و القبيح .
من أركان الإيمان ( الايمان بالقدر خيره و شره )
ولابد أن نفرق متى تكون اأشرار الأقدار و متى تكون
قراراتنا .
أبي المقعد , لم يختار طريق هلاكه ,
ولازال صامداً رغم كل شيء , حتى الامه التي
تقتات على روحه .. لا يخبرنا بأنه يتوجع بل يبتسم بكل رضا
انه في أعلى مراتب الرضا و الايممان بالله .
تعلمتُ أن لا أخطئ الاختيار و التصرف , ثم أقول قدري .
رغم كل شيء إني لازلت أعمل على تحقيق حلمي ,
حتى لاخر زفرة . سأصارع و أقاسي كل ألم , فحين أفكر
بأني أتناسى أو اتجاهل أحلامي , أصاب بضيق تنفس .
( حيث أن هناك أولويات في حياة كل إنسان , لايستطيع عنها التخلي )
حين نؤمن بما قُدر لنا , نرتاح جداً و نشعر بالرضا حتى إن لم نل ما نعشق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق