. . .
مرت سنة .. و أيضاً سنة .. ليست مطلع اغنية " محمد عبده " ,
بل ذكرى بشريط أسود لتخرجي و ميلاد رفيقاي L
مرت سنة .. و أيضاً سنة .. ليست مطلع اغنية " محمد عبده " ,
بل ذكرى بشريط أسود لتخرجي و ميلاد رفيقاي L
لا أعلم ما السر الذي جعلهما يعشقاني بهذا الحد الجنوني ؟
فـ البشر لا يعشقوني , كوني غير شاغرة للالتحـام مع الاخرين !
صُ دااااع و غَ ثيان )))))) بذبذات أعلى , يرافقاني مذ أكثر من العامين .. كل العقاقير لا تجدي نفعاً , المحزن في الأمر بأني لا أجيد التقيء ..!
ساااااخطة حمقاء . . بأن لا تجيد التقيء ولا تمتلك الألية التي تريحك عناااء
آلام عدة L ربما الأمرمعي أشبه
بــ(ــمصيبة الناس السبت و الاحد و مصيتي ما جات ع أحد )
آلام عدة L ربما الأمرمعي أشبه
بــ(ــمصيبة الناس السبت و الاحد و مصيتي ما جات ع أحد )
يتثاقل معدل الألم و الشعور بمخاوف الانتحار مع تفاعل نووي في المريء موقوف عن الانفجار !!
كل سيء قد يشعر به البشر هو ما يسكنني الآن ,
أشعر برغبة قووية لحقن " فولتارين " و محلول جلوكوز تخترقه ثلاثة حقن أخرى . فشعور التخدير الذي يتفنن فيه " د. طارق " لا يتقنه أكبر بروفسور في العالم أجمع . كل مرة في زيارتي له . . لا أتذكر الا كلمته المعتادة " بحاجة للخلطة " ولا تبقى الا صورته الأخيرة منقوشة في ذاكرتي القصيرة . كل شيء يعبر و يتلاشى .. حتى الغثيان ... بحاجة لزيارته الآن جداً
بحاجة مَـاسّة جداً . . جداً
بحاجة مَـاسّة جداً . . جداً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق