,
أحرص على ارتشاف قهوتي , و أستعد لها استعداداً يشبه ( بداية السهرة ) !
لا أشعر الا أنا وهي وحدنا نضج الكون , و متعة لا تنتهي من حلو مذاق و " نكهة " مختلفة عن كل شيء .
كل يوم أقبل كوبي لأفيق سبات " بن و سكر " لأخبره بأن: الصباح دنى و ميعاد لقاؤنا قد آن ,
لــ(ــقهوتي ) لحناً أتغنى به , و يعبق بالفضاء ( نكهة شابة لا تشيخ ) لحناً يجعلني أرافقه و لا أنفك
من تتبع دوائر دخانية ترحل من كوبي لتستقر بروحي ,
. . . إنك أنت و قهوتي تتشابهان كثيراً ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق