ذكرى .
لقد رحلوا لسبات عميق,للامس ربما , و لن يعودوا اليوم أبداً!
كانوا يسمون " جنود " يحملون البندقية , و يدان ملونة بدماء .
يكتبون على الصخور بالفحم ذكريات , و يقهقون ... حين تمتزج كتابتهم ببقعة حمراء
فكيف سيعي الاخرين ما كتبوه ؛ لقد كتبوا " حرية " .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق