. .
انه الصباح الجديد الذي اعتدتٌ عليه ,
صباحي الباهت من حرارة الشمس و المختبئ خلف الأمنياتْ الوجلة .
اعتدت لقاء عصفورتي " الشفافة " تلك التي تتلون بأحلامي و
تتزين بكل الحكايات التي ارتبها قبل شروق الشمسْ .
قالت لي عصفورتي : لا زال يحبك و لازلت تهربين من كل طريق
تلتمسين فيه السعادة , انه ذات القلب الذي وهبك نبضه ولم يعنى
بالكماليات التي تقصر المسافة لروحك , فلقد عقلها و توكل مطمئناً
بما يحتضنه قلبه من اخلاص.
صباحي الباهت من حرارة الشمس و المختبئ خلف الأمنياتْ الوجلة .
اعتدت لقاء عصفورتي " الشفافة " تلك التي تتلون بأحلامي و
تتزين بكل الحكايات التي ارتبها قبل شروق الشمسْ .
قالت لي عصفورتي : لا زال يحبك و لازلت تهربين من كل طريق
تلتمسين فيه السعادة , انه ذات القلب الذي وهبك نبضه ولم يعنى
بالكماليات التي تقصر المسافة لروحك , فلقد عقلها و توكل مطمئناً
بما يحتضنه قلبه من اخلاص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق